ملخص لأهم أخبار اليوم الثاني من يوليو 2025/ كانون الثاني 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الرياد...

ملخص لأهم أخبار اليوم الثاني من يوليو 2025/ كانون الثاني 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


فيسبوك يختبر ميزة ذكاء اصطناعي جديدة: تحليل صور المستخدمين واقتراح منشورات عبر "المعالجة السحابية"

آبل تتفاوض مع OpenAI وAnthropic لتحديث جذري على Siri باستخدام نماذج ذكاء اصطناعي خارجية

آبل تحتفل بعقد من Apple Music و18 عامًا على إطلاق أول آيفون: محطات غيّرت وجه التكنولوجيا




فيسبوك يختبر ميزة ذكاء اصطناعي جديدة: تحليل صور المستخدمين واقتراح منشورات عبر "المعالجة السحابية"


تسعى كبرى شركات التكنولوجيا مثل جوجل ومايكروسوفت، إلى جانب منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، إلى فرض لوائح أكثر صرامة على أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. ومع ذلك، وبينما تتسابق هذه الشركات لتطوير تقنياتها، غالبًا ما تتورط في ممارسات تثير الجدل بشأن خصوصية المستخدمين، حتى وإن تمت بموافقة ضمنية منهم.

التفاصيل من هنا




آبل تتفاوض مع OpenAI وAnthropic لتحديث جذري على Siri باستخدام نماذج ذكاء اصطناعي خارجية


تجري شركة آبل محادثات مع شركتي OpenAI وAnthropic بهدف الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لتحديث شامل محتمل لمساعدها الصوتي Siri، وذلك في إطار سعيها لتسريع جهودها في مجال الذكاء الاصطناعي ومواكبة المنافسة المتصاعدة.

التفاصيل من هنا




آبل تحتفل بعقد من Apple Music و18 عامًا على إطلاق أول آيفون: محطات غيّرت وجه التكنولوجيا


احتفلت شركة آبل هذا الأسبوع بمحطتين فارقتين في مسيرتها التقنية، شكّلتا علامات بارزة في تاريخ التكنولوجيا الحديثة: مرور عشر سنوات على إطلاق خدمتها الموسيقية الشهيرة Apple Music، ومرور ثمانية عشر عامًا على ظهور أول هاتف iPhone غيّر مفهوم الهواتف الذكية إلى الأبد.

التفاصيل من هنا




سامسونج تُعلن رسميًا موعد حدث Unpacked الكشف عن هواتف قابلة للطي جديدة بقيادة نسخة “Ultra”
شاهد المزيد
احتفلت شركة آبل هذا الأسبوع بمحطتين فارقتين في مسيرتها التقنية، شكّلتا علامات بارزة في تاريخ التكنول...

احتفلت شركة آبل هذا الأسبوع بمحطتين فارقتين في مسيرتها التقنية، شكّلتا علامات بارزة في تاريخ التكنولوجيا الحديثة: مرور عشر سنوات على إطلاق خدمتها الموسيقية الشهيرة Apple Music، ومرور ثمانية عشر عامًا على ظهور أول هاتف iPhone غيّر مفهوم الهواتف الذكية إلى الأبد.


 

في منشور عبر حساب Apple Hub على منصة X، تم التذكير بأن Apple Music انطلقت رسميًا في 30 يونيو 2015، لتدخل آبل سوق بث الموسيقى بقوة في مواجهة منصات مثل Spotify وPandora. ومنذ ذلك الحين، شهدت الخدمة نموًا هائلًا وتوسعًا عالميًا، حيث أصبحت متوفرة على مختلف أنظمة التشغيل، واحتوت على ميزات مبتكرة مثل مكتبة موسيقية ضخمة، وراديو Beats 1 المباشر، وقوائم تشغيل مدعومة بالذكاء الاصطناعي. واليوم، تُعد Apple Music من أبرز خدمات البث الصوتي في العالم من حيث الاستخدام والتأثير.

 

أما الحدث الآخر الذي استُحضر في هذه المناسبة، فهو الذكرى الثامنة عشرة لإطلاق الجيل الأول من هاتف iPhone، الذي كُشف عنه لأول مرة في 29 يونيو 2007. آنذاك، وصفه المؤسس الراحل ستيف جوبز بأنه "جهاز يجمع بين هاتف ومشغّل موسيقى ومتصفح إنترنت"، ليُحدث بذلك تحولًا جذريًا في صناعة الهواتف الذكية.

 

ورغم أن الإصدار الأول من iPhone افتقر لبعض الميزات الأساسية مثل الكاميرا الأمامية أو متجر التطبيقات، إلا أنه شكّل انطلاقة ثورة رقمية مستمرة حتى اليوم، حيث باعت الشركة منذ ذلك الوقت مليارات الأجهزة حول العالم.

 

تُجسّد هاتان المحطتان قدرة آبل على الدمج بين الابتكار التكنولوجي والتجربة البشرية بسلاسة، سواء من خلال تقديم جهاز أعاد تعريف الهاتف المحمول، أو خدمة موسيقية نقلت تجربة الاستماع إلى بُعد جديد.

 

ومع احتفال آبل بهذه الذكريات التاريخية، تتجه الأنظار إلى ما ستكشف عنه الشركة مستقبلًا، لا سيما في ظل تصاعد وتيرة الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات القابلة للارتداء.
شاهد المزيد
في خطوة قد تُحدث تحولًا جذريًا في سوق الحواسيب المحمولة، كشف المحلل الموثوق مينغ-تشي كوو أن شركة آبل...

في خطوة قد تُحدث تحولًا جذريًا في سوق الحواسيب المحمولة، كشف المحلل الموثوق مينغ-تشي كوو أن شركة آبل تعمل على تطوير إصدار جديد منخفض التكلفة من جهاز MacBook، ومن المرجح إطلاقه في أواخر عام 2025 أو مطلع 2026. اللافت في هذا الجهاز أنه سيعتمد على معالج A18 Pro، وهو نفس المعالج المستخدم في هواتف iPhone 16 Pro.


 

ووفقًا لحساب Apple Club التقني عبر منصة X، فإن هذا الماك بوك الاقتصادي سيستهدف شريحة أوسع من المستخدمين، وقد يأتي بتشكيلة ألوان متعددة تضفي عليه طابعًا عصريًا وشبابيًا. وتشير التقديرات إلى أن آبل تخطط لإنتاج ما بين 5 إلى 7 ملايين وحدة خلال عام 2026، مما يعكس نيتها طرح الجهاز بسعر تنافسي قد يكون أقل من سعر MacBook Air الحالي الذي يبدأ من 999 دولارًا.

 

من ناحية الأداء، أوضح التقرير أن شريحة A18 Pro توفّر أداءً جيدًا في الاستخدامات اليومية، إذ تتفوق على شريحة M1 في اختبارات الأداء متعدد الأنوية، رغم أنها أقل قليلًا من شريحة M4 في الأداء الأحادي. ومع ذلك، يُتوقع أن تقدم تجربة استخدام سلسة لمهام مثل تصفح الإنترنت، معالجة النصوص، وتحرير الصور الخفيف، ما يجعلها مناسبة للطلاب والمستخدمين الباحثين عن جهاز موثوق وبسعر في المتناول.

 

الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تُفكر فيها آبل في استخدام شرائح الهواتف الذكية ضمن أجهزتها المكتبية، لكن إذا تم تنفيذ هذا المشروع، فسيكون هذا أول جهاز Mac يعمل بالكامل بمعالج مُصمم أساسًا لهواتف iPhone، وهو ما يُمثل نقلة نوعية في تصميم وهندسة أجهزة الشركة.

 

ورغم أن آبل لم تُعلن رسميًا عن هذه الخطط بعد، فإن سجل كوو الحافل بالتسريبات الدقيقة يعزز من احتمالية صحة هذه المعلومات. ومن المحتمل أن تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية آبل لتوسيع حصتها في سوق الحواسيب المتوسطة والمنخفضة التكلفة، في ظل منافسة محتدمة من شركات كبرى مثل HP وLenovo وDell.
شاهد المزيد
أعلنت شركة "ميتا" عن طرح تحديثين جوهريين لتطبيق "ثريدز"، منصتها النصية التي تم إطلاقها في عام 2023،...

أعلنت شركة "ميتا" عن طرح تحديثين جوهريين لتطبيق "ثريدز"، منصتها النصية التي تم إطلاقها في عام 2023، في إطار سعيها لتعزيز تجربة المستخدم وتحويل التطبيق إلى مساحة أكثر تفاعلية وتكاملًا.


 

التحديث الأول يُدخل ميزة الرسائل المباشرة (DMs) التي طال انتظارها، والتي شكّلت مطلبًا أساسيًا للمستخدمين منذ انطلاقة "ثريدز". ولم يكن التطبيق في السابق يوفّر أي وسيلة للتواصل الخاص، ما اضطر المستخدمين للانتقال إلى "إنستجرام" أو "واتساب" لإجراء المحادثات الفردية. أما الآن، فأصبح بإمكان المستخدمين إرسال واستقبال الرسائل من داخل "ثريدز" نفسه، لكن وفق قيود أمنية واضحة؛ حيث تقتصر الميزة على من هم فوق 18 عامًا، كما يجب أن يكون الطرفان متابعين لبعضهما البعض عبر "ثريدز" أو "إنستجرام" لتجنّب الرسائل المزعجة والعشوائية.

 

تأتي واجهة الرسائل الجديدة بتصميم مشابه لتجربة المراسلة في "إنستجرام"، مع أيقونة مغلف أسفل الشاشة تفتح صندوق الوارد. وتدعم الميزة حاليًا المحادثات الفردية فقط، إلا أن "ميتا" أكدت نيتها توسيع القدرات مستقبلًا، بإضافة محادثات جماعية، وفلاتر لتنظيم الرسائل، وخيارات تحكم إضافية لإدارة الخصوصية.

 

أما التحديث الثاني، فهو إطلاق ميزة جديدة تحت اسم "Threads Highlighter"، تُعرض ضمن أقسام استكشاف المحتوى داخل التطبيق، وتهدف إلى إبراز المنشورات والنقاشات البارزة بطريقة منظمة تتجاوز المفهوم التقليدي للوسوم. وتُركّز هذه الميزة على عرض المشاركات التي تثير تفاعلًا حقيقيًا وتقدّم وجهات نظر لافتة للنظر، وليس فقط تلك التي تنتشر بشكل واسع.

 

وترى "ميتا" أن هذه الخطوة تعكس تحول "ثريدز" من مجرد منصة شبيهة بـ"إنستجرام" إلى شبكة اجتماعية تحمل هوية مستقلة؛ إذ تشير بيانات الشركة إلى أن أكثر من ثلث المستخدمين النشطين يوميًا على "ثريدز" يتابعون حسابات مختلفة عن تلك التي يتابعونها على "إنستجرام"، ما يدل على تغيّر في طبيعة الاستخدام وسلوك المستخدمين عبر المنصتين.

 

بهذه التحديثات، يواصل "ثريدز" تطوره ليصبح مساحة اجتماعية متكاملة تتيح للمستخدمين النشر والتفاعل واكتشاف المحتوى، إلى جانب التواصل الخاص، مما يجعله أقرب إلى نموذج شبكة اجتماعية قائمة على المحادثة والاكتشاف الحقيقي.

“Threads تختبر ميزة اختيار موجز الأخبار الافتراضي لتحسين تجربة المستخدم”
شاهد المزيد
تجري شركة آبل محادثات مع شركتي OpenAI وAnthropic بهدف الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة...

تجري شركة آبل محادثات مع شركتي OpenAI وAnthropic بهدف الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لتحديث شامل محتمل لمساعدها الصوتي Siri، وذلك في إطار سعيها لتسريع جهودها في مجال الذكاء الاصطناعي ومواكبة المنافسة المتصاعدة.


 

ووفقًا لتقارير متداولة، طلبت آبل من الشركتين تطوير نسخ من نماذجهما اللغوية الكبيرة (LLMs) قابلة للاختبار على بنيتها التحتية السحابية الخاصة، ما يتيح لها تحقيق توازن بين الحفاظ على خصوصية بيانات المستخدم والاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي طورتها جهات خارجية.

 

وتُعد هذه الخطوة جزءًا من جهود داخلية لإعادة إحياء التقدم البطيء الذي أحرزته الشركة في هذا المجال. وفي منشور على منصة X، أشار مارك جورمان من بلومبرغ إلى أن آبل تدرس استبدال نماذجها الخاصة بنماذج من OpenAI أو Anthropic لتشغيل Siri، في خطوة قد تُشكل تحولًا استراتيجيًا يُعزز من قدراتها التقنية.

 

وبحسب جورمان، بدأت تداعيات هذا التوجه تظهر داخل الشركة، حيث غادر توم غونتر، أحد أبرز مهندسي الذكاء الاصطناعي في آبل، مؤخرًا، كما هدد فريق عمل إطار MLX مفتوح المصدر بالاستقالة بسبب الإحباط من المسار الجديد الذي تسلكه الشركة.

 

ورغم هذه التغييرات، لم تُلغِ آبل بالكامل تطوير نماذجها الخاصة، إذ تواصل العمل على مشروع داخلي يُعرف باسم "LLM Siri"، والذي قد يرى النور في عام 2025، ويهدف إلى إعادة تصميم Siri بالاعتماد على تقنياتها الخاصة. ومع ذلك، يرى بعض كبار التنفيذيين داخل الشركة أن التعاون مع جهات خارجية قد يكون مفتاحًا لتسريع التقدم ومنافسة شركات مثل جوجل ومايكروسوفت وميتا.

 

وكانت آبل قد ألغت في وقت سابق من هذا العام خططًا لبناء نماذج ذكاء اصطناعي خاصة بالبرمجة، والتي تم الإعلان عنها ضمن مشروع Swift Assist خلال مؤتمر المطورين العام الماضي، واتجهت بدلًا من ذلك إلى دمج أدوات خارجية مثل ChatGPT وClaude مباشرة في بيئة Xcode، كما بدأت باستخدام Claude داخليًا لإنشاء الشيفرات البرمجية.

 

ويأتي هذا التحول في وقت تواجه فيه آبل تحديات متزايدة في الحفاظ على المواهب، وسط عروض مغرية من شركات مثل Meta وOpenAI التي تُقدم رواتب تفوق ما تعرضه آبل بأكثر من الضعف، وفقًا للتقارير.

 

وفي السياق ذاته، أعلن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة Meta، عن تأسيس وحدة جديدة تُدعى Meta Superintelligence Labs، مكرسة لتطوير الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، وقد تمكنت من جذب عدد من أبرز الباحثين في المجال من شركات منافسة مثل Google وOpenAI وAnthropic.

 

وتعمل آبل، بحسب المصادر، على تحديث رئيسي لمساعد Siri بالتزامن مع إطلاق iOS 26.4 في عام 2026، ومن المتوقع أن يقدم المساعد الافتراضي المحسن قدرات أكثر تطورًا، تشمل فهم سياق المحتوى الظاهر على الشاشة، وتنفيذ أوامر متعددة الخطوات بذكاء وفعالية أكبر.

 

نظام iOS 26 يُحدث ثورة في تجربة Apple CarPlay مع تصميم Liquid Glass وميزات ذكية للقيادة بأمان

 
شاهد المزيد
تسعى كبرى شركات التكنولوجيا مثل جوجل ومايكروسوفت، إلى جانب منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، إلى ف...

تسعى كبرى شركات التكنولوجيا مثل جوجل ومايكروسوفت، إلى جانب منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، إلى فرض لوائح أكثر صرامة على أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. ومع ذلك، وبينما تتسابق هذه الشركات لتطوير تقنياتها، غالبًا ما تتورط في ممارسات تثير الجدل بشأن خصوصية المستخدمين، حتى وإن تمت بموافقة ضمنية منهم.


 

وبحسب تقرير نشره موقع "Phone Arena"، أطلقت فيسبوك ميزة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لمستخدمي أجهزة iOS وأندرويد، تطلب منهم تفعيل خاصية "المعالجة السحابية"، ما يتيح للشبكة الاجتماعية تقديم اقتراحات إبداعية عند إنشاء القصص (Stories).

 

لتفعيل هذه الميزة، يُطلب من المستخدمين الضغط على خيار "السماح"، ما يعني ضمنيًا الموافقة على شروط استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لشركة Meta. ووفقًا لتلك الشروط، يحصل فيسبوك على حق تحليل الوسائط وملامح الوجوه، كما يحتفظ بحق استخدام المعلومات الشخصية التي يشاركها المستخدمون لتوليد هذه الاقتراحات.

 

ولاحظ بعض المستخدمين ظهور إعداد جديد يطلب الإذن بتسجيل بيانات من ألبوم الكاميرا، بهدف تقديم اقتراحات أثناء تصفح التطبيق. وعند تفعيل هذه الميزة، قد تظهر للمستخدمين صور ومقاطع فيديو من ألبوم الكاميرا كمقترحات للمشاركة، بما في ذلك الوسائط المفضلة وبيانات توقيت الالتقاط.

 

أما الميزة الأكثر تقدمًا، فتهدف إلى تقديم أفكار إبداعية مخصصة، مثل تجميع أبرز لحظات السفر أو إنشاء ألبومات تلقائية. ولتحقيق ذلك، يتطلب الأمر تحميل الوسائط باستمرار إلى خوادم Meta، حيث يتم اختيار المحتوى بناءً على الوقت والموقع والعناصر الظاهرة في الصور.

 

ورغم أن فيسبوك أكد أن هذه الاقتراحات ستكون مرئية فقط للمستخدم نفسه، إلا أنه يمكنه مشاركتها يدويًا. وأوضحت الشركة أنها بدأت باختبار الميزة فعليًا في الولايات المتحدة وكندا، مشيرةً إلى أن التفعيل اختياري بالكامل ولا يؤثر على المستخدمين إلا إذا قرروا الاشتراك بها.
شاهد المزيد
ملخص لأهم أخبار اليوم الاول من يوليو 2025/ كانون الثاني 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة...

ملخص لأهم أخبار اليوم الاول من يوليو 2025/ كانون الثاني 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


ميتا تعيد هيكلة وحدات الذكاء الاصطناعي تحت مظلة "Superintelligence Labs" بقيادة ألكسندر وانغ

مايكروسوفت تُقيّم موظفيها بناءً على استخدام الذكاء الاصطناعي وتستعد لتسريحات جديدة في وحدة Xbox

جوجل تعيد تعريف التعليم: أكثر من 30 أداة ذكاء اصطناعي بقيادة Gemini لدعم المعلمين والطلاب




ميتا تعيد هيكلة وحدات الذكاء الاصطناعي تحت مظلة "Superintelligence Labs" بقيادة ألكسندر وانغ


أعلن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، عن إعادة هيكلة جذرية لوحدات الذكاء الاصطناعي داخل الشركة، بهدف تركيز الجهود نحو تطوير الذكاء الاصطناعي العام (AGI) أو ما يُعرف بـ"الذكاء الاصطناعي الفائق".


ووفقًا لمذكرة داخلية اطّلعت عليها وكالة بلومبرغ، ستعمل جميع فرق الذكاء الاصطناعي في ميتا تحت كيان موحد جديد يحمل اسم Meta Superintelligence Labs. وسيتولى قيادة هذا الكيان ألكسندر وانغ، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة Scale AI المتخصصة في تعليم البيانات، حيث سيتولى منصب رئيس الذكاء الاصطناعي في ميتا.

التفاصيل من هنا




مايكروسوفت تُقيّم موظفيها بناءً على استخدام الذكاء الاصطناعي وتستعد لتسريحات جديدة في وحدة Xbox


في خطوة تعكس التزامها المتزايد بتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، تخطط مايكروسوفت لإدراج استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي كجزء من معايير تقييم أداء موظفيها. ووفقًا لما أورده موقع Business Insider، عبّرت الشركة عن قلقها إزاء تدني معدلات استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها داخليًا، مما دفعها إلى مطالبة المديرين بأخذ هذا الجانب بعين الاعتبار عند تقييم أداء الموظفين.

التفاصيل من هنا




جوجل تعيد تعريف التعليم: أكثر من 30 أداة ذكاء اصطناعي بقيادة Gemini لدعم المعلمين والطلاب


كشفت شركة جوجل عن حزمة موسعة من الابتكارات التعليمية الجديدة المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تتصدرها منصة Gemini، وذلك خلال مشاركتها في مؤتمر ISTE لتكنولوجيا التعليم. وشملت هذه المبادرة إطلاق أكثر من 30 أداة تعليمية ذكية، إلى جانب إصدار خاص من تطبيق Gemini مصمم خصيصًا لدعم المعلمين، بالإضافة إلى توسيع نطاق استخدام تطبيق Google Vids، وأدوات أخرى موجهة لأجهزة Chromebook المُدارة في البيئات المدرسية.

التفاصيل من هنا




هواوي تطلق أول حاسوب محمول قابل للطي في العالم: MateBook Fold Ultimate Design بتقنيات رائدة وشاشة ثوري
شاهد المزيد
كشفت شركة جوجل عن حزمة موسعة من الابتكارات التعليمية الجديدة المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تتصد...

كشفت شركة جوجل عن حزمة موسعة من الابتكارات التعليمية الجديدة المدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، تتصدرها منصة Gemini، وذلك خلال مشاركتها في مؤتمر ISTE لتكنولوجيا التعليم. وشملت هذه المبادرة إطلاق أكثر من 30 أداة تعليمية ذكية، إلى جانب إصدار خاص من تطبيق Gemini مصمم خصيصًا لدعم المعلمين، بالإضافة إلى توسيع نطاق استخدام تطبيق Google Vids، وأدوات أخرى موجهة لأجهزة Chromebook المُدارة في البيئات المدرسية.


 

وتأتي هذه الخطوة كجزء من رؤية جوجل الطموحة لدمج الذكاء الاصطناعي في النظام التعليمي بشكل مسؤول وفعّال، خصوصًا في ظل التحديات المتزايدة التي يواجهها المعلمون نتيجة انتشار استخدام الطلاب لأدوات الذكاء الاصطناعي، مثل الشات بوتس، سواء للحصول على حلول فورية أو لأغراض غير أكاديمية كالغش. وبينما تعتمد الجامعات بشكل متزايد على أدوات كشف السرقة الأدبية، يزداد الجدل حول قدرة هذه الأدوات على التمييز بدقة بين المحتوى البشري والآلي.

 

وترى جوجل أن الذكاء الاصطناعي، عند استخدامه بإشراف تربوي مدروس، يمكن أن يكون أداة قوية لتخصيص العملية التعليمية وتعزيز التفاعل بين المعلمين والطلاب. وضمن هذا التوجه، أعلنت الشركة أن جميع مستخدمي Google Workspace for Education سيحصلون على وصول مجاني إلى أدوات Gemini، والتي تشمل ميزات مبتكرة لمساعدة المعلمين في إعداد خطط دروس مخصصة وإنشاء محتوى تعليمي مصمم وفقًا لاحتياجات طلابهم.

 

وفي إطار تعزيز التجربة التعليمية، سيتم خلال الأشهر المقبلة طرح ميزة جديدة تتيح للمعلمين استخدام أداة Notebook LM لإنشاء أدلة دراسية تفاعلية انطلاقًا من المحتوى التعليمي الخاص بهم. كما ستتيح جوجل للمستخدمين تصميم نسخ مخصصة من Gemini تُعرف باسم “Gems” — وهي عبارة عن مساعدين أذكياء يتم تدريبهم على محتوى الفصل الدراسي لتقديم دعم مخصص للطلاب الذين يحتاجون إلى مزيد من الشرح والتوضيح.

 

وفي سياق دعم مهارات القراءة، ستعمل جوجل على دمج المساعد الذكي للقراءة ضمن أداة “Read Along in Classroom”، ما يمنح الطلاب تغذية راجعة فورية تعزز من قدراتهم في الفهم والنطق.

 

أما على الصعيد الإبداعي، فقد أعلنت جوجل عن توسيع الوصول إلى تطبيق Google Vids لجميع مستخدمي Workspace for Education، ما يتيح للمعلمين إنتاج مقاطع فيديو تعليمية متميزة، في حين يمكن للطلاب الاستفادة منه لإنجاز تقارير مرئية ومهام تفاعلية، مما يعزز التكامل بين التعليم الرقمي والمحتوى البصري.

 

بهذه الخطوات، تؤكد جوجل التزامها بقيادة مستقبل التعليم عبر أدوات الذكاء الاصطناعي، مع الحفاظ على التوازن الضروري بين التكنولوجيا والإشراف البشري، لضمان تجربة تعليمية ذكية ومتكيفة مع احتياجات الجيل الرقمي.

جوجل تطلق أداة Google Vids لتسهيل إنشاء وتحرير الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي
شاهد المزيد
أعلنت مايكروسوفت عن تطوير أداة ذكاء اصطناعي جديدة للتشخيص الطبي تُعرف باسم Microsoft AI Diagnostic O...

أعلنت مايكروسوفت عن تطوير أداة ذكاء اصطناعي جديدة للتشخيص الطبي تُعرف باسم Microsoft AI Diagnostic Orchestrator (MAI-DxO)، في خطوة وُصفت بأنها تمهّد لتحوّل جذري في قطاع الرعاية الصحية. وتزعم الشركة أن هذه الأداة تفوقت على الأطباء البشر من حيث الدقة، بنسبة تصل إلى أربعة أضعاف في التعامل مع الحالات الطبية المعقدة.


 

وتُعد MAI-DxO أول مشروع رسمي لوحدة الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة التابعة لمايكروسوفت، والتي أُسست العام الماضي بقيادة مصطفى سليمان، أحد مؤسسي DeepMind التابعة لجوجل سابقًا.

 

وفي تصريحات لصحيفة فايننشال تايمز، وصف سليمان هذه الخطوة بأنها بداية نحو الوصول إلى "ذكاء طبي فائق"، يمكن أن يُسهم في معالجة التحديات التي تواجه الأنظمة الصحية، مثل نقص الكوادر وطول فترات الانتظار. وأضاف: "نقترب من نماذج ذكاء اصطناعي لا تتفوق على الإنسان فحسب، بل تتجاوزه بشكل دراماتيكي، من حيث السرعة والتكلفة والدقة".

 

يعتمد MAI-DxO على ما يُسمى "منسق تشخيصي"، وهو نظام يتألف من خمسة وكلاء ذكاء اصطناعي افتراضيين، يتبادلون الأدوار مثل اقتراح الفرضيات الطبية وتحديد الفحوصات المناسبة، ويتعاونون عبر آلية تُعرف بـ "سلسلة النقاش"، ما يتيح تتبّع خطوات التفكير للوصول إلى التشخيص الأفضل.

 

وقد جرى اختبار النظام على أكثر من 300 حالة معقدة نُشرت في دورية New England Journal of Medicine، وتمت مقارنة نتائجه بتشخيصات أطباء لم يُسمح لهم بالاستعانة بالمراجع أو الزملاء خلال التجربة. وأظهر النظام قدرة على تشخيص 85.5% من الحالات بدقة، مقابل 20% فقط للأطباء.

 

اللافت أن أداء الأداة استند إلى استخدام نماذج لغوية ضخمة من شركات متعددة، مثل OpenAI وMeta وAnthropic وGoogle وxAI وDeepSeek، إلا أن أفضل أداء تم تحقيقه باستخدام نموذج "o3" من OpenAI. ومع ذلك، شدّد سليمان على أن مايكروسوفت لا تعتمد على نموذج معين بشكل حصري.

 

من جانبه، عبّر دومينيك كينغ، الرئيس السابق لوحدة الصحة في DeepMind والمنضم حديثًا إلى مايكروسوفت، عن إعجابه الكبير بالنظام، واصفًا إياه بأنه "قد يكون البوابة الجديدة نحو مستقبل الرعاية الصحية".

 

كما أظهرت الاختبارات جانبًا اقتصاديًا مهمًا، حيث تم برمجة النماذج لتكون واعية بالتكاليف، ما ساهم في تقليل عدد الفحوصات المطلوبة وتوفير مبالغ ضخمة، وصلت في بعض الحالات إلى مئات الآلاف من الدولارات.

 

ورغم النتائج الواعدة، أوضح كينغ أن التقنية ما زالت في مراحلها المبكرة، ولم تخضع بعد لمراجعة علمية محكمة أو اختبارات في بيئات طبية حقيقية.

 

ووصف الدكتور إريك توبول، أخصائي القلب ومدير معهد سكريبس للأبحاث في كاليفورنيا، هذا التطور بأنه "أول تجربة تُثبت فعليًا كفاءة الذكاء الاصطناعي التوليدي في الطب، سواء من حيث الدقة أو خفض التكاليف".

موتورولا تكشف عن Razr 60 Ultra وRazr 60: أول هواتف قابلة للطي بمقاومة غبار IP48 ومزايا قوية في الأداء والشاشة
شاهد المزيد
أعلنت إنستغرام يوم الإثنين عن إضافة طال انتظارها، تتيح للمستخدمين الاستماع إلى معاينات صوتية للأغاني...

أعلنت إنستغرام يوم الإثنين عن إضافة طال انتظارها، تتيح للمستخدمين الاستماع إلى معاينات صوتية للأغاني التي يشاركونها من سبوتيفاي في القصص.


 

فعلى الرغم من أن المنصة كانت تُمكّن المستخدمين منذ فترة من مشاركة الأغاني عبر القصص، إلا أن هذه المشاركات كانت تظهر فقط كرابط بصري دون صوت، ما يتطلب من المتابعين الخروج من التطبيق للاستماع. أما الآن، فبإمكان المشاهدين الاستماع مباشرة إلى مقتطف صوتي من الأغنية داخل تطبيق إنستغرام نفسه.

 

ويُعد هذا التحديث البسيط من حيث الشكل لكنه مؤثر من حيث التجربة، خطوة نحو تسهيل مشاركة واكتشاف الموسيقى دون مغادرة المنصة.

 

ويأتي هذا التحديث بعد أسابيع قليلة من ميزة مشابهة أطلقتها إنستغرام في خاصية "الملاحظات" (Notes)، حيث أصبح بإمكان المستخدمين بث الأغاني من سبوتيفاي مباشرة داخل الملاحظات، مما يُظهر للمتابعين ما يستمع إليه أصدقاؤهم لحظيًا.

 

هذه القدرات الجديدة قد تعزز مكانة إنستغرام كمركز لاكتشاف الموسيقى، وتشجّع المستخدمين على قضاء وقت أطول داخل التطبيق، كما قد تضعها في منافسة أقوى مع تيك توك، الذي يُعد لاعبًا رئيسيًا في عالم الموسيقى الرقمية ويؤثر بشكل متزايد على قوائم الأغاني العالمية.
شاهد المزيد

نراكم في


سيتم المتابعة من فريق تك عربي لتغطية الأحداث القادمة

كو بايلوت