ملخص لأهم أخبار اليوم الرابع والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:...

ملخص لأهم أخبار اليوم الرابع والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


جوجل تسابق الزمن لتعزيز قدرات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وسط تنافس عالمي محتدم

إكس تطلق ميزة "حول هذا الحساب" عالميًا لتعزيز الشفافية مع تحديات الدقة والخصوصية

مستثمرو الإمارات يمنحون الذكاء الاصطناعي ثقة غير مسبوقة لإدارة الثروات




جوجل تسابق الزمن لتعزيز قدرات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وسط تنافس عالمي محتدم


أبلغت جوجل موظفيها بأنها مضطرة لمضاعفة قدراتها في تقديم خدمات الذكاء الاصطناعي كل ستة أشهر، وذلك في ظل الارتفاع الهائل في الطلب العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. ويأتي هذا التوجه ضمن استراتيجية طويلة الأمد تهدف لتحقيق نمو يصل إلى ألف ضعف خلال أربع إلى خمس سنوات.

التفاصيل من هنا




إكس تطلق ميزة "حول هذا الحساب" عالميًا لتعزيز الشفافية مع تحديات الدقة والخصوصية


أعلنت منصة إكس، المعروفة سابقًا بتويتر، عن إطلاق ميزة جديدة على نطاق عالمي تحت اسم “حول هذا الحساب About This Account”، في خطوة وصفها البعض بأنها واحدة من أكبر محاولاتها لتعزيز الشفافية والتحقق من هوية الحسابات الرقمية.

التفاصيل من هنا




مستثمرو الإمارات يمنحون الذكاء الاصطناعي ثقة غير مسبوقة لإدارة الثروات


في ظل النمو المتسارع الذي يشهده قطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كأحد أبرز المراكز الإقليمية لتبني الابتكار، ولا سيما في توظيف الذكاء الاصطناعي داخل المنظومة المالية. فقد أظهر استطلاع حديث أن المستثمرين في الإمارات باتوا على استعداد أكبر من أي وقت مضى لتمكين الخوارزميات الذكية من توجيه قراراتهم المالية.

التفاصيل من هنا




آيفون 17 برو ماكس.. أبرز التسريبات حول التصميم والمواصفات وموعد الإطلاق
شاهد المزيد
في ظل النمو المتسارع الذي يشهده قطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط، تبرز دولة الإمارات ا...

في ظل النمو المتسارع الذي يشهده قطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كأحد أبرز المراكز الإقليمية لتبني الابتكار، ولا سيما في توظيف الذكاء الاصطناعي داخل المنظومة المالية. فقد أظهر استطلاع حديث أن المستثمرين في الإمارات باتوا على استعداد أكبر من أي وقت مضى لتمكين الخوارزميات الذكية من توجيه قراراتهم المالية.


 

الاستطلاع، الذي أجرته شركة Alpheya المتخصصة في إدارة الثروات، كشف عن زيادة ملحوظة في ثقة المستثمر الإماراتي بالحلول التقنية كبديل للمستشارين البشريين، وهي ثقة تتفوق على نظيراتها في العديد من الأسواق العالمية المتقدمة. ولا يقتصر هذا التحول على إعادة تشكيل العلاقة بين المستثمر والتكنولوجيا، بل يمهد لمرحلة جديدة من الفرص والتحديات أمام المؤسسات المالية، حيث لم يعد السؤال: هل سيؤثر الذكاء الاصطناعي في القطاع المالي؟ بل: متى وكيف سيستحوذ على إدارة الثروات بالكامل؟

 

ثقة استثنائية في الذكاء الاصطناعي

شمل الاستطلاع – الذي أُجري بين مايو ويونيو 2025 – 509 مستثمرين من شرائح مختلفة، من بينهم مستثمرون أفراد وأصحاب ملاءة مالية عالية. وأبرزت نتائجه مؤشرات قوية على تقبّل التكنولوجيا:

 

73% من المشاركين قالوا إنهم مستعدون لاعتماد الذكاء الاصطناعي كبديل للمستشارين البشريين في إدارة الثروات.

 

70.8% أكدوا ثقتهم بالذكاء الاصطناعي في إدارة محافظهم الاستثمارية.

 

وتبدو درجة القبول أكثر وضوحًا لدى فئة أصحاب الثروات الكبيرة (HNWIs)، إذ أعرب 52% منهم عن رضاهم باستخدام الذكاء الاصطناعي، مقارنة بـ 37% فقط من المستثمرين الأفراد. وتشير هذه الفجوة إلى أن الفئات الأكثر ثراءً هي الأكثر استعدادًا لتبنّي الأدوات الاستثمارية المتقدمة.

 

وتضع هذه الأرقام الإمارات ضمن الدول الأكثر تقدمًا في دمج الذكاء الاصطناعي داخل الخدمات المالية، مدفوعة بالاستخدام الواسع للتقنيات الذكية والإقبال المتزايد على الذكاء الاصطناعي التوليدي في الحياة اليومية.

 

تحديات تواجه التجربة الرقمية

على الرغم من الحماس الكبير للتحول الرقمي، أشار الاستطلاع إلى فجوة بين تطلعات المستثمرين والمنتجات المتاحة حاليًا؛ إذ قال 40% من المستثمرين إن العروض الحالية لا تلبّي احتياجاتهم. كما أظهرت البيانات أن نصف أصحاب الثروات العالية فقط، وثلث مستثمري التجزئة، يشعرون بالرضا تجاه الحلول الرقمية المتوافرة.

 

هذه المؤشرات توضح أن المنصات الحالية تفتقر إلى مستوى السلاسة والتخصيص الذي يتوقعه المستثمر، وأن الاستعداد للتحول الرقمي لا يقابله دائمًا تجربة رقمية متكاملة وفعّالة.

 

العامل البشري ما زال حاضرًا

ورغم الثقة الكبيرة في الأنظمة الذكية، إلا أن البعد الإنساني لا يزال يشكل عنصرًا مهمًا في اتخاذ القرارات المالية، حيث ذكر نحو 50% من المستثمرين أنهم يلجؤون لأفراد العائلة عند اتخاذ القرارات الاستثمارية المهمة. وهذا يعكس أن العلاقات الشخصية والمعرفة العميقة بالسياق، وهي عناصر يتميز بها الإنسان، لا تزال تمثل أساسًا لا يمكن للتكنولوجيا أن تلغيه بالكامل.

 

ماذا تعني هذه التحولات للقطاع المالي؟

تكشف نتائج الاستطلاع أن السوق المالي في دولة الإمارات يقف أمام تحول جذري، خصوصًا مع توافر بيئة تشريعية متقدمة في مناطق مثل سوق أبوظبي العالمي ومركز دبي المالي العالمي، إلى جانب المبادرات الوطنية مثل "استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031" التي تدعم الابتكار المسؤول.

 

هذا الإقبال المتزايد على الحلول الرقمية يمهد لنمو الخدمات المالية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ويشجع على دخول شركات التكنولوجيا المالية المتخصصة إلى السوق الإماراتي، ويؤكد في الوقت ذاته أن الرقمنة لم تعد خيارًا، بل ضرورة وجود للمؤسسات المالية.

 

وفي النهاية، يبدو أن مستقبل إدارة الثروات في الإمارات سيعتمد على معادلة جديدة تمزج بين الدقة الخوارزمية واللمسة الإنسانية، لتلبية تطلعات جيل جديد من المستثمرين الذين يثقون بالتكنولوجيا… لكن دون التخلي عن دور الإنسان.
شاهد المزيد
أعلنت منصة إكس، المعروفة سابقًا بتويتر، عن إطلاق ميزة جديدة على نطاق عالمي تحت اسم “حول هذا الحساب A...

أعلنت منصة إكس، المعروفة سابقًا بتويتر، عن إطلاق ميزة جديدة على نطاق عالمي تحت اسم “حول هذا الحساب About This Account”، في خطوة وصفها البعض بأنها واحدة من أكبر محاولاتها لتعزيز الشفافية والتحقق من هوية الحسابات الرقمية.


 

تهدف الميزة إلى تحسين موثوقية الهوية الرقمية والحد من التضليل، إلا أن الإطلاق لم يخلُ من الجدل، بعد أن كشفت البيانات المنشورة مواقع جغرافية غير متوقعة للعديد من الحسابات، ما أثار نقاشات واسعة حول دقة المعلومات وتداعيات عرض المواقع الجغرافية للمستخدمين.

 

وتتيح الميزة الجديدة للمستخدمين الاطلاع على معلومات موسعة عن الحسابات، تشمل الدولة التي أُنشئ فيها الحساب، والدولة التي يقيم فيها صاحب الحساب حاليًا، وعدد مرات تغيير اسم المستخدم، وطريقة الاتصال بالمنصة سواء عبر الويب أو التطبيقات المختلفة. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود مشابهة اعتمدتها منصات أخرى، مثل خاصية "شفافية الصفحات" في فيسبوك وميزة "حول هذا الحساب" في إنستاجرام.

 

يمكن للمستخدمين الاطلاع على بيانات حساباتهم من خلال الضغط على خيار تاريخ الانضمام في صفحة الحساب، مع إمكانية عرض الدولة أو المنطقة/القارة، حيث تُعرض الدولة بشكل افتراضي، ويمكن استخدام نفس الطريقة للتحقق من حسابات الآخرين.

 

وأقر نيكيتا بير، رئيس المنتجات في إكس، بأن البيانات المعروضة للحسابات القديمة “ليست دقيقة تمامًا”، مؤكدًا أن الشركة ستعمل على معالجة الثغرات الأولية خلال الأيام المقبلة. وأوضح بعض المستخدمين أن المواقع الجغرافية الظاهرة لحساباتهم تبدو غير منطقية، فيما أشارت أسباب محتملة مثل استخدام شبكات VPN أو التنقل بين الدول، أو إدارة فرق متعددة للحسابات من مواقع مختلفة، أو الاعتماد على عناوين IP قديمة.

 

وأكدت تقارير تقنية أن بعض المواقع الجغرافية المعروضة قد تكون دقيقة فعلًا، خصوصًا في حالة الحسابات التي تُدار من خارج مواقعها الأصلية بهدف التضليل أو شن حملات احتيالية، بينما تبدو مواقع أخرى غير واقعية.

 

ولم يقتصر الجدل على دقة البيانات، بل امتد إلى مخاوف الخصوصية، خاصة بعد ظهور تنبيه على بعض الملفات الشخصية يشير إلى أن الدولة أو المنطقة قد لا تكون دقيقة عند الاتصال عبر VPN. وقد أعرب بعض المستخدمين عن قلقهم من تعرض صحفيين أو معارضين سياسيين للخطر، بينما يرى آخرون أن الميزة ضرورية لمكافحة حملات التضليل الأجنبية.

 

وعلى صعيد العالم العربي، أعادت الميزة تسليط الضوء على أنشطة ما يُعرف بـ"اللجان الإلكترونية" أو مزارع الحسابات التي تهدف للتأثير في النقاش السياسي. ويعتقد بعض المحللين أن الميزة قد تساعد في كشف هذه العمليات، رغم احتمالية الإفراط في تفسير البيانات غير الدقيقة. وقد تساهم هذه المعلومات في مواجهة التأثير الأجنبي والحملات المضللة، مع توفير أداة تحقق سهلة للتمييز بين الحسابات الحقيقية والمشبوهة.

 

في المقابل، يظل الكشف عن الموقع الجغرافي قضية حساسة فيما يتعلق بالخصوصية، خصوصًا لمن يعبر عن آرائه في بيئات قد لا تكون آمنة سياسيًا. ومع ذلك، تُمثل ميزة “حول هذا الحساب” خطوة مهمة نحو زيادة الشفافية، مع التزام إكس بتحسين الدقة ومعالجة المخاوف المرتبطة بالخصوصية في الإصدارات المقبلة.

شراكة إستراتيجية بين “كاكست” و”سفيرا” لتعزيز بنية الألعاب والرياضات الإلكترونية في السعودية
شاهد المزيد
أبلغت جوجل موظفيها بأنها مضطرة لمضاعفة قدراتها في تقديم خدمات الذكاء الاصطناعي كل ستة أشهر، وذلك في...

أبلغت جوجل موظفيها بأنها مضطرة لمضاعفة قدراتها في تقديم خدمات الذكاء الاصطناعي كل ستة أشهر، وذلك في ظل الارتفاع الهائل في الطلب العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. ويأتي هذا التوجه ضمن استراتيجية طويلة الأمد تهدف لتحقيق نمو يصل إلى ألف ضعف خلال أربع إلى خمس سنوات.


 

وخلال اجتماع داخلي عُقد في 6 نوفمبر، قدم أمين فهدات، نائب رئيس "غوغل كلاود"، عرضًا بعنوان "البنية التحتية للذكاء الاصطناعي"، كشف فيه أن المنافسة على مستوى البنية التحتية أصبحت "الجزء الأهم والأكثر تكلفة في سباق الذكاء الاصطناعي". وقد جاء ذلك بحضور الرئيس التنفيذي لألفابت سوندار بيتشاي، والمديرة المالية عنات أشكنازي، اللذين أجابا على أسئلة الموظفين حول مستقبل الاستثمار في هذا القطاع.

 

ويأتي هذا النقاش بعد إعلان ألفابت عن نتائج مالية قوية فاقت التوقعات خلال الربع الثالث، تزامن معها رفع الشركة لتوقعات الإنفاق الرأسمالي للمرة الثانية هذا العام إلى ما بين 91 و93 مليار دولار، مع الإشارة إلى "زيادة كبيرة" مرتقبة خلال عام 2026. كما رفعت شركات التقنية الكبرى مثل مايكروسوفت وأمازون وميتا حجم إنفاقها في القطاع، مع توقعات بأن يتجاوز مجموع إنفاقها هذا العام 380 مليار دولار.

 

وأكد فهدات أن هدف جوجل ليس التفوق في حجم الإنفاق بقدر ما هو بناء بنية تحتية تتميز بالموثوقية والأداء العالي والقدرة الفائقة على التوسع. وأضاف أن الشركة ستستثمر بقوة في تعزيز قدراتها عبر نماذج أكثر كفاءة ومعالجات مخصّصة، أبرزها وحدة المعالجة "تنسور" من الجيل السابع "Ironwood"، التي تتمتع بكفاءة طاقية أعلى بنحو 30 مرة مقارنة بالجيل الأول الذي أطلق عام 2018.

 

وأشار فهدات أيضًا إلى أن جوجل تمتلك ميزة استراتيجية من خلال مختبر "ديب مايند"، الذي يقود أبحاثًا متقدمة في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المستقبلية. وأوضح أن الشركة تحتاج إلى توفير قدرات حوسبة وشبكات وتخزين أكبر بألف مرة، مع الحفاظ على التكلفة واستهلاك الطاقة عند مستويات مقاربة للوضع الحالي، مؤكدًا أن تحقيق ذلك يتطلب تعاونًا واسعًا وتصميمًا مشتركًا بين مختلف فرق الشركة.

 

أما سوندار بيتشاي، فأكد خلال الاجتماع أن عام 2026 سيكون عامًا "حاسماً ومشحونًا بالمنافسة"، في ظل الضغط المتزايد لتلبية الطلب المتسارع على الحوسبة السحابية والبنى التحتية اللازمة لخدمة الجيل الجديد من نماذج الذكاء الاصطناعي.
شاهد المزيد
ملخص لأهم أخبار اليوم الثالث والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:...

ملخص لأهم أخبار اليوم الثالث والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


آبل تستعد لتوسيع حضورها في الفئة الاقتصادية بإطلاق أجهزة منخفضة التكلفة مطلع العام المقبل

شراكة سعودية–أميركية لبناء جيل جديد من مراكز البيانات ونشر نموذج Grok على مستوى المملكة

أدوبي تعلن استحواذها على Semrush لتعزيز حضور العلامات التجارية في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي




آبل تستعد لتوسيع حضورها في الفئة الاقتصادية بإطلاق أجهزة منخفضة التكلفة مطلع العام المقبل


تستعد شركة آبل لبدء عام جديد بإطلاق مجموعة موسّعة من أجهزتها المنخفضة التكلفة، في خطوة تعكس توجهًا واضحًا نحو تعزيز حضورها في الفئة الاقتصادية. ووفقًا لتقرير صادر عن مؤسسة الخدمات المالية الصينية GF Securities، تعمل الشركة على طرح هاتف iPhone 17e، والجيل الثاني عشر من الآيباد الأساسي، إلى جانب حاسوبي ماك بوك اقتصادي يُعد الإضافة الأبرز في هذا التوجّه.

التفاصيل من هنا




شراكة سعودية–أميركية لبناء جيل جديد من مراكز البيانات ونشر نموذج Grok على مستوى المملكة


أعلنت شركة "هيوماين" (HUMAIN)، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي والمختصة بتطوير قدرات متكاملة في مجال الذكاء الاصطناعي، عن توقيع اتفاقية إطار استراتيجية مع شركة xAI الأميركية، الرائدة في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة، والتي أسسها إيلون ماسك.

التفاصيل من هنا




أدوبي تعلن استحواذها على Semrush لتعزيز حضور العلامات التجارية في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي


أعلنت شركة أدوبي (Nasdaq:ADBE) عن إبرام اتفاقية نهائية للاستحواذ على شركة Semrush، المنصة العالمية المتخصصة في إدارة وقياس ظهور العلامات التجارية عبر الإنترنت، وذلك في صفقة نقدية بالكامل بقيمة 1.9 مليار دولار وبسعر 12 دولارًا للسهم. ويأتي هذا الاستحواذ ضمن استراتيجية أدوبي لتعزيز منظومتها الرقمية وتوسيع قدراتها في مجالات تحسين محركات البحث (SEO) وتحسين الظهور عبر محركات الذكاء الاصطناعي التوليدي (GEO).

التفاصيل من هنا




أبل تستعد لثورة في هواتفها: iPhone 18 بذاكرة 12 جيجابايت وإطلاق أول آيفون قابل للطي في 2026
شاهد المزيد
أعلنت شركة أدوبي  عن إبرام اتفاقية نهائية للاستحواذ على شركة Semrush، المنصة العالمية المتخصصة في إد...

أعلنت شركة أدوبي  عن إبرام اتفاقية نهائية للاستحواذ على شركة Semrush، المنصة العالمية المتخصصة في إدارة وقياس ظهور العلامات التجارية عبر الإنترنت، وذلك في صفقة نقدية بالكامل بقيمة 1.9 مليار دولار وبسعر 12 دولارًا للسهم. ويأتي هذا الاستحواذ ضمن استراتيجية أدوبي لتعزيز منظومتها الرقمية وتوسيع قدراتها في مجالات تحسين محركات البحث (SEO) وتحسين الظهور عبر محركات الذكاء الاصطناعي التوليدي (GEO).


ويعكس هذا التحرك إدراكًا متزايدًا لأهمية ظهور العلامات التجارية في عصر يعتمد فيه المستهلكون بشكل أكبر على نماذج الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وGoogle Gemini للحصول على المعلومات والتوصيات واتخاذ قرارات الشراء. وبدمج تقنيات Semrush مع حلول أدوبي الحالية، وعلى رأسها Adobe Experience Manager وAdobe Analytics وأداة Adobe Brand Concierge، سيتمكن المسوّقون من الاستفادة من منظومة متكاملة تمنحهم رؤية موحدة ودقيقة لظهور علاماتهم عبر القنوات المختلفة، سواء داخل المنصات المملوكة أو عبر محركات البحث التقليدية أو النماذج اللغوية الكبيرة.

وقال أنيل شاكرڤارثي، رئيس قطاع التجربة الرقمية في أدوبي:

"تشهد معايير الظهور الرقمي تحولًا جذريًا بفعل الذكاء الاصطناعي التوليدي، والعلامات التجارية التي تتأخر في مواكبة هذا التغيير ستفقد جزءًا من تأثيرها وفرص نموها. ومن خلال انضمام Semrush، نضيف قناة نمو جديدة قائمة على GEO لتعزيز الظهور والتفاعل والتحويلات عبر منظومة رقمية متكاملة."

ومن جانبه علّق بيل واغنر، الرئيس التنفيذي لـ Semrush، قائلًا:

"مع توسّع دور الذكاء الاصطناعي ومحركاته في تشكيل قرارات المستهلكين، أصبحت الحاجة لفهم نقاط الظهور الجديدة أكثر أهمية من أي وقت مضى. ومن خلال هذا الاندماج سنوفر للمسوّقين قدرات أقوى لزيادة حضور علاماتهم وبناء مكانتهم في السوق."

وتظهر بيانات Adobe Analytics مدى سرعة تغير سلوك المستخدمين، حيث ارتفعت زيارات مواقع التجزئة الأميركية القادمة من مصادر الذكاء الاصطناعي بنسبة 1200% على أساس سنوي خلال شهر أكتوبر الماضي.

وقد صادق مجلس إدارة الشركتين على الصفقة، ومن المتوقع إتمامها خلال النصف الأول من عام 2026، عقب الحصول على الموافقات التنظيمية اللازمة وموافقة مساهمي Semrush. كما حصلت أدوبي على تعهدات بالتصويت لصالح الصفقة من مؤسسي Semrush وعدد من كبار المساهمين الذين يمثلون أكثر من 75% من القوة التصويتية للشركة.

وبهذه الخطوة، تعزز أدوبي موقعها الريادي في عالم التجربة الرقمية، وتقدم للمسوّقين أدوات متطورة لمواكبة التحولات السريعة في مشهد الظهور الرقمي الذي بات يقوده الذكاء الاصطناعي التوليدي.

أدوبي تطرح مميزات جديدة لمستخدمي فوتوشوب على أجهزة أيباد
شاهد المزيد
أكد الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جينسن هوانغ، أن انتقال المملكة العربية السعودية من الاعتماد التقل...

أكد الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جينسن هوانغ، أن انتقال المملكة العربية السعودية من الاعتماد التقليدي على النفط إلى تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي يعد تحولاً "مثيراً للاهتمام" ويحمل آفاقاً واعدة للمستقبل.


 

وجاءت تصريحات هوانغ خلال جلسة حوارية بارزة ضمن فعاليات منتدى الاستثمار الأميركي–السعودي 2025، شارك فيها إلى جانب مؤسّس "تسلا" و"إكس" إيلون ماسك، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي المهندس عبدالله السواحة، حيث ناقش المتحدثون ملامح المرحلة المقبلة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي.

 

وكشف هوانغ أن إنفيديا تعمل مع المملكة بالتعاون مع شركة هيوماين على بناء أجهزة حوسبة فائقة Supercomputer، مشيراً إلى مشروع مشترك تم الإعلان عنه بين xAI و"هيوماين" و"إنفيديا" بقدرة تبلغ 500 ميغاواط. وأوضح أن الشراكة مع "هيوماين" تسير "بشكل رائع" وتحقق تقدماً ملحوظاً.

 

كما تناول هوانغ التغير المتسارع في تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف، لافتاً إلى قدرته على استرجاع المعلومات وتطويرها بسرعة هائلة، إضافة إلى إنتاج محتوى أصيل بكفاءة متقدمة.

 

وأشار أيضاً إلى التطور الكبير الذي يشهده علم الأشعة بفضل الذكاء الاصطناعي، مؤكداً دوره المهم في مساعدة أخصائيي الأشعة على تشخيص الأمراض بدقة أعلى وفعالية أكبر.

شركة “ARM” لرقائق الهواتف الذكية تبدأ إجراءات الطرح الأكبر لعام 2023
شاهد المزيد
أعلنت شركة "هيوماين" (HUMAIN)، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي والمختصة بتطوير قدرات متكام...

أعلنت شركة "هيوماين" (HUMAIN)، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي والمختصة بتطوير قدرات متكاملة في مجال الذكاء الاصطناعي، عن توقيع اتفاقية إطار استراتيجية مع شركة xAI الأميركية، الرائدة في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة، والتي أسسها إيلون ماسك.


 

وجاء الكشف عن الاتفاقية خلال منتدى الاستثمار السعودي–الأميركي المنعقد في واشنطن العاصمة، على هامش القمة السعودية الأميركية، حيث تهدف الشراكة إلى إرساء أساسٍ طويل المدى لبناء وتشغيل جيل جديد من مراكز البيانات فائقة القدرة ومنخفضة التكلفة داخل المملكة، إلى جانب نشر نماذج Grok التابعة لـ xAI على مستوى البلاد.

 

وبموجب الاتفاقية، ستعمل "هيوماين" وxAI على تطوير شبكة من مراكز البيانات المتقدمة المعتمدة على وحدات معالجة الرسوميات (GPU) وفق أعلى المعايير العالمية، تتقدمها منشأة رئيسية بطاقة تتجاوز 500 ميجاواط، يُنتظر أن تكون من أبرز مراكز الحوسبة الذكية عالمياً، وتمثل أول توسع كبير لشركة xAI خارج الولايات المتحدة.

 

وتنسجم هذه الخطوة مع مهمة "هيوماين" في بناء بنية تحتية متطورة للذكاء الاصطناعي، حيث يعزز المشروع الجديد قدرتها على توفير خدمات حوسبة رقمية قابلة للتوسع، ويشكّل منصة مركزية لتطوير وتدريب ونشر نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة.

 

وتجمع الشراكة بين خبرة "هيوماين" في تصميم وتشغيل البنى التحتية منخفضة التكلفة، وبين ريادة xAI في تطوير الأنظمة الذكية والحوسبة واسعة النطاق، ما يمهّد لتأسيس قاعدة عالمية للجيل القادم من تقنيات الذكاء الاصطناعي.

 

كما تدعم الاتفاقية استراتيجية "هيوماين" لتطوير سلسلة قيمة متكاملة تشمل البنية التحتية والحوسبة والبيانات والنماذج والحلول التطبيقية، إلى جانب توفير حوسبة عالية الأداء بتكلفة تنافسية عالمياً.

 

HUMAIN ONE

وبالتوازي مع تطوير البنية التحتية، ستتعاون "هيوماين" وxAI في نشر نماذج Grok على مستوى المملكة، بما في ذلك دمجها في منصة HUMAIN ONE، لتمكين قدرات تحليل فورية، وتسيير مهام ذاتية، وتطوير جيل متقدم من المساعدين الرقميين داخل المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع.

 

وأكد إيلون ماسك، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ xAI، أن "مستقبل الذكاء سيعتمد على حوسبة هائلة وفعّالة ونماذج متقدمة، وتتيح قدرات هيوماين تسريع بناء هذا المستقبل في السعودية"، مشيراً إلى أن هذه الشراكة تمثل "أول تعاون من نوعه لنشر نموذج Grok على مستوى دولة كاملة".

 

من جانبه، قال طارق أمين، الرئيس التنفيذي لشركة هيوماين، إن الشراكة مع xAI "تؤسس لقدرات يصعب مجاراتها، وبوتيرة تعيد تعريف الممكن، وبحوسبة ستسهم في تشكيل مستقبل أكثر التقنيات تقدماً في العالم".

السعودية تطلق “هيوماين شات”.. أول منصة دردشة تفاعلية عربية مدعومة بنموذج لغوي متقدم
شاهد المزيد
تستعد شركة آبل لبدء عام جديد بإطلاق مجموعة موسّعة من أجهزتها المنخفضة التكلفة، في خطوة تعكس توجهًا و...

تستعد شركة آبل لبدء عام جديد بإطلاق مجموعة موسّعة من أجهزتها المنخفضة التكلفة، في خطوة تعكس توجهًا واضحًا نحو تعزيز حضورها في الفئة الاقتصادية. ووفقًا لتقرير صادر عن مؤسسة الخدمات المالية الصينية GF Securities، تعمل الشركة على طرح هاتف iPhone 17e، والجيل الثاني عشر من الآيباد الأساسي، إلى جانب حاسوبي ماك بوك اقتصادي يُعد الإضافة الأبرز في هذا التوجّه.


ومن المنتظر أن يأتي الماك بوك الجديد بمعالج A18 Pro المستخدم سابقًا في سلسلة iPhone 16 Pro، مع شاشة قياس 13 بوصة، وخيارات ألوان متعددة تشمل الفضي والأزرق والوردي والأصفر، على غرار تشكيلة ألوان أجهزة الآيباد. وتشير التقديرات إلى أن سعر الجهاز قد يتراوح بين 700 و900 دولار، مما قد يدفع آبل إلى اعتماد تصميم سابق أو مكوّنات شاشة أقل تكلفة، أو توفير ذاكرة عشوائية بسعة 8 جيجابايت، وربما منفذ USB-C واحد فقط.

أما هاتف iPhone 17e، الذي يمثل الجيل الثاني من سلسلة "e"، فمن المتوقع أن يأتي بمعالج A19، وكاميرا أمامية بدقة 18 ميجابكسل مع دعم ميزة Center Stage للحفاظ على المستخدم في منتصف الإطار، بالإضافة إلى مودم آبل الجديد C1. وتبقى معظم المواصفات الأخرى مشابهة لهاتف iPhone 16e، مع احتمالية الانتقال إلى تصميم Dynamic Island بدلاً من النتوء التقليدي في بعض الإصدارات.

وبالنسبة للجيل الثاني عشر من الآيباد الأساسي، فيُرجّح ألا يحمل تغييرات جذرية في التصميم، بل سيحصل على ترقية جوهرية عبر اعتماد معالج A18 الذي يتيح لأول مرة دعم خصائص Apple Intelligence ضمن فئة الآيبادات الاقتصادية.

هذا التوجّه يعكس تحولًا ملحوظًا في إستراتيجية آبل، حيث تعمل الشركة على إعادة توازن محفظة منتجاتها عبر تعزيز عروض الفئة الاقتصادية، في ظل منافسة متصاعدة من الشركات الصينية التي تطرح أجهزة قوية بأسعار أقل بكثير.

ويشير التقرير إلى أن آبل قد تكون أقل تأثرًا بارتفاع أسعار ذاكرة الوصول العشوائي حتى عام 2026 بفضل قوة سلسلة التوريد وقدرتها على شراء المكوّنات بكميات كبيرة، ما يمنحها قدرة أفضل على الحفاظ على أسعار مستقرة. في المقابل، تتوقع تقارير أخرى ارتفاع أسعار الهواتف الذكية العام المقبل بسبب زيادة تكلفة ذواكر التخزين العشوائية نتيجة الطلب المتنامي من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.
شاهد المزيد
ملخص لأهم أخبار اليوم الثاني والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:...

ملخص لأهم أخبار اليوم الثاني والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


Perplexity تطلق متصفح Comet لأندرويد بقدرات ذكاء اصطناعي متكاملة

جوجل توسّع حضور Gemini ليصل رسميًا إلى Android Auto ويقدّم تجربة قيادة أكثر ذكاءً

جوجل تنفي مزاعم استخدام رسائل Gmail في تدريب الذكاء الاصطناعي وتوضح حقيقة تفعيل الميزات الذكية




Perplexity تطلق متصفح Comet لأندرويد بقدرات ذكاء اصطناعي متكاملة


أعلنت شركة Perplexity عن الإطلاق الرسمي لمتصفحها الجديد Comet على نظام أندرويد، ليكون أحدث إضافة في سباق المتصفحات المعززة بالذكاء الاصطناعي على الهواتف الذكية، وذلك بعد أشهر من توفره على أجهزة الحاسوب.

التفاصيل من هنا




جوجل توسّع حضور Gemini ليصل رسميًا إلى Android Auto ويقدّم تجربة قيادة أكثر ذكاءً


أعلنت جوجل توسيع نطاق مساعدها الذكي Gemini ليصبح متاحًا رسميًا على منصة Android Auto، في خطوة تهدف إلى تعزيز إمكانات المساعدات الصوتية داخل السيارات وتوفير تجربة أكثر سلاسة وتفاعلاً للسائقين.

التفاصيل من هنا




جوجل تنفي مزاعم استخدام رسائل Gmail في تدريب الذكاء الاصطناعي وتوضح حقيقة تفعيل الميزات الذكية


انتشرت خلال الأيام الماضية موجة واسعة من المنشورات والمقالات التي تزعم أن جوجل بدأت باستخدام رسائل Gmail ومرفقات المستخدمين لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، وأن السبيل الوحيد لمنع ذلك هو تعطيل الميزات الذكية داخل البريد الإلكتروني. وقد أثارت هذه الادعاءات قلقاً كبيراً بين المستخدمين في ظل الانتشار السريع لتلك التحذيرات عبر منصات التواصل الاجتماعي.

التفاصيل من هنا




 
شاهد المزيد

نراكم في


سيتم المتابعة من فريق تك عربي لتغطية الأحداث القادمة

كو بايلوت