أعلنت شركة Perplexity عن إطلاق ميزة تسوّق جديدة ضمن مساعدها الذكي، تهدف إلى تسهيل عمليات الشراء وجعل...

أعلنت شركة Perplexity عن إطلاق ميزة تسوّق جديدة ضمن مساعدها الذكي، تهدف إلى تسهيل عمليات الشراء وجعلها أكثر تخصيصًا للمستخدمين. وتتوفر الميزة مجانًا لمستخدمي Perplexity داخل الولايات المتحدة، مستندةً إلى شراكتها مع خدمة الدفع الإلكتروني "باي بال".


 

تتيح الميزة للمستخدمين البحث عن المنتجات بطريقة أكثر دقة وملاءمة باعتماد أسئلة مخصّصة مثل: “ما أفضل كاميرا تناسب طبيعة عملي؟” أو “ما أنسب معطف للأجواء في منطقتي؟”. كما يتمكّن المساعد من الاحتفاظ بسياق المحادثة واستخدام المعلومات المرتبطة بنمط حياة المستخدم لعرض توصيات مدروسة، تتضمن بطاقات منتجات مُنظّمة تشمل الإيجابيات والسلبيات وملخصات من المراجعات والدلائل.

 

وبعد اختيار المنتج المناسب، يمكن للمستخدم إكمال عملية الشراء مباشرة عبر المساعد باستخدام بطاقات الدفع أو حساب باي بال. وتتوفر الميزة حاليًا عبر متصفح الويب وتطبيق سطح المكتب، على أن تُطلق لاحقًا للهواتف المحمولة وللمستخدمين خارج الولايات المتحدة.

 

وتقدّم Perplexity تجربة “الشراء الفوري” لجميع المتاجر التي تدعم الدفع عبر باي بال أو بطاقات الدفع، دون المساس بدور التجار؛ إذ تحتفظ المتاجر بحقوقها الكاملة في التعامل مع العملاء وإدارة خدمات ما بعد البيع، بما فيها المرتجعات وبرامج الولاء.

 

وتأتي هذه الخطوة في ظل منافسة متصاعدة مع أدوات تسوّق مشابهة أطلقتها شركات أخرى، مثل “بحث التسوّق” من ChatGPT لدى OpenAI، وميزات التوصيات في “وضع الذكاء الاصطناعي” لدى محرك بحث جوجل.

 

ورغم أن هذه الأدوات تُسوّق كتجارب أكثر تخصيصًا مقارنة بالمحتوى المنشور عبر المواقع ومنصات التواصل، فإنها تعتمد في جوهرها على نموذج إحالة المستخدمين إلى منتجات قد تحصل الشركات من خلالها على عمولات عند الشراء.

 

وتسعى Perplexity إلى تقديم تجربة متكاملة تبدأ بالبحث وتنتهي بالشراء دون تدخل بشري، إلا أن هذه الخطوة أثارت جدلًا في الآونة الأخيرة، بعدما تلقّت الشركة طلبًا من أمازون في مطلع نوفمبر لإيقاف تمكين مساعدها من إجراء عمليات شراء عبر منصتها من خلال متصفح Comet.

 

 
شاهد المزيد
ملخص لأهم أخبار اليوم الخامس والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:...

ملخص لأهم أخبار اليوم الخامس والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


هواوي تكشف عن سلسلة Mate 80 بتصميم مُحدّث وتقنيات رائدة تعيدها بقوة إلى فئة الهواتف الفاخرة

Anthropic تكشف Claude Opus 4.5: نموذج متقدم للبرمجة والوكلاء مع تركيز أكبر على الأمان

"Aluminium OS".. نظام موحّد جديد من جوجل يمهّد لمرحلة ما بعد ChromeOS




هواوي تكشف عن سلسلة Mate 80 بتصميم مُحدّث وتقنيات رائدة تعيدها بقوة إلى فئة الهواتف الفاخرة


أعلنت شركة هواوي رسميًا عن إطلاق سلسلة هواتف Mate 80 الجديدة، التي تصل بمزيج من التصميم المتطور، والكاميرات الاحترافية، والمعالجات الحديثة، إلى جانب تعزيزات كبيرة في الأداء. وتمثل السلسلة استمرارًا لهواتف Mate التي تُعد الفئة الرائدة الأبرز لدى هواوي، مع اختلافها في الفلسفة والمزايا عن سلسلة Pura.

التفاصيل من هنا




Anthropic تكشف Claude Opus 4.5: نموذج متقدم للبرمجة والوكلاء مع تركيز أكبر على الأمان


أعلنت شركة Anthropic عن إطلاق نموذجها الجديد Claude Opus 4.5، الذي تقدّمه بوصفه "أقوى نموذج في العالم في مجال البرمجة وبناء الوكلاء الذكيين"، مؤكدةً تفوّقه على أحدث إصدارات جوجل Gemini 3 في عدد من اختبارات قدرات البرمجة المتقدمة.

التفاصيل من هنا




"Aluminium OS".. نظام موحّد جديد من جوجل يمهّد لمرحلة ما بعد ChromeOS


كشفت تقارير حديثة عن ملامح نظام التشغيل الجديد من جوجل، الذي يحمل الاسم الرمزي “Aluminium OS”، ويبدو أنه يمثل خطوة مفصلية نحو دمج بيئتي ChromeOS وأندرويد ضمن منصة واحدة مدعومة بقدرات ذكاء اصطناعي متقدمة.

التفاصيل من هنا




جوجل تطلق ميزة “تلخيص الصفحة” في متصفح Chrome بدمج Gemini لتسهيل قراءة المحتوى
شاهد المزيد
كشفت تقارير حديثة عن ملامح نظام التشغيل الجديد من جوجل، الذي يحمل الاسم الرمزي “Aluminium OS”، ويبدو...

كشفت تقارير حديثة عن ملامح نظام التشغيل الجديد من جوجل، الذي يحمل الاسم الرمزي “Aluminium OS”، ويبدو أنه يمثل خطوة مفصلية نحو دمج بيئتي ChromeOS وأندرويد ضمن منصة واحدة مدعومة بقدرات ذكاء اصطناعي متقدمة.


 

التسريبات جاءت عبر موقع Android Authority استنادًا إلى إعلان توظيف نشرته جوجل، يؤكد أن الشركة تعمل على تطوير “نظام تشغيل جديد قائم على أندرويد باسم Aluminium”. ويأتي اختيار الاسم متماشيًا مع أسلوب جوجل في استخدام أسماء المعادن المنتهية بـ”ـيوم” مثل “كروميوم”، في إشارة إلى الجذور التقنية للنظام.

 

وبحسب المعلومات المتاحة، لا يقتصر Aluminium OS على إعادة تسمية تقليدية، بل يشكل منصة متكاملة تتضمن تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل عميق، بما في ذلك نماذج Gemini والوكلاء الأذكياء، بهدف توسيع قدرات نظام أندرويد لتلائم استخدامات الحواسيب المحمولة والمكتبية.

 

كما تشير البيانات إلى أن النظام يستهدف مجموعة واسعة من فئات الأجهزة، بدءًا من الفئات الاقتصادية وحتى الأجهزة عالية الأداء، إضافة إلى أجهزة متنوعة تشمل الحواسيب المحمولة، الأجهزة القابلة للفصل، الأجهزة اللوحية، وحتى أجهزة البث الصغيرة مثل Chrome Box.

 

ورغم تطور المشروع، لا يبدو أن ChromeOS في طريقه إلى الاختفاء الفوري، إذ تخطط جوجل لفترة انتقالية يتعايش فيها النظامان معًا. وتشير الوثائق إلى وجود خارطة طريق لكلا النظامين، مع استراتيجية واضحة للانتقال التدريجي من ChromeOS إلى Aluminium OS.

 

وتقدّر التقارير أن الإطلاق الأولي قد يتم في عام 2026، ليكون أحد أكبر التحولات في تاريخ منظومة جوجل. وبينما تلتزم الشركة الصمت حتى الآن، يبدو أن “Aluminium OS” قد يشكّل مستقبل أجهزة جوجل، مع رؤية موحّدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتجربة متناسقة عبر مختلف منصات الشركة.

جوجل تتخلى عن مشروع Ferrochrome لدمج ChromeOS على أجهزة أندرويد
شاهد المزيد
أعلنت شركة Anthropic عن إطلاق نموذجها الجديد Claude Opus 4.5، الذي تقدّمه بوصفه "أقوى نموذج في العال...

أعلنت شركة Anthropic عن إطلاق نموذجها الجديد Claude Opus 4.5، الذي تقدّمه بوصفه "أقوى نموذج في العالم في مجال البرمجة وبناء الوكلاء الذكيين"، مؤكدةً تفوّقه على أحدث إصدارات جوجل Gemini 3 في عدد من اختبارات قدرات البرمجة المتقدمة.


 

ويأتي هذا الإطلاق في وقت لم يحقق فيه النموذج حضورًا واسعًا بعد على منصة LMArena المخصّصة لتقييم نماذج الذكاء الاصطناعي، بالتزامن مع استمرار الجدل حول التحديات الأمنية التي تواجهها الوكلاء الذكية القادرة على تنفيذ المهام نيابةً عن المستخدم.

 

وتقول الشركة إن Opus 4.5 يقدّم قفزة واضحة مقارنة بالإصدار السابق، خصوصًا في عمليات البحث المعمق والتعامل مع الشرائح التقديمية وجداول البيانات. كما أعلنت Anthropic عن أدوات جديدة ضمن حزمة Claude Code الموجّهة للمطورين، إلى جانب تحسينات واسعة في تطبيقات Claude للمستخدمين، تشمل دعمًا أفضل للوكلاء وطرقًا جديدة لاستخدام Claude داخل Excel ومتصفح كروم وأجهزة الحاسوب. ويتوفر النموذج حاليًا عبر تطبيقات الشركة وواجهات البرمجة ومنصات الحوسبة السحابية.

 

وفي إطار معالجة المخاوف التقنية المتعلقة بالوكلاء الأذكياء، ركزت الشركة على التهديدات المرتبطة بالاستخدامات الخبيثة وهجمات Prompt Injection، التي تعتمد على إخفاء تعليمات ضارة داخل صفحات الويب أو البيانات بهدف تجاوز آليات الأمان وتنفيذ استجابات غير مرغوبة مستغلةً الصلاحيات العالية للوكلاء.

 

وتؤكد Anthropic أن Opus 4.5 أصبح "أصعب تضليلًا" من أي نموذج متقدم آخر، رغم اعترافها بأن النظام ليس "محصّنًا بالكامل" ولا يزال عرضة لبعض محاولات الاختراق.

 

كما أشارت الشركة إلى اعتماد اختبارات داخلية وخارجية جديدة لقياس قدرة النموذج على مقاومة الهجمات الخبيثة في سياقات البرمجة والمتصفح والحاسوب. ووفق أحد التقييمات الخاصة، الذي شمل 150 طلبًا ضارًا محظورًا، تمكن النموذج من رفض 100% منها.

 

لكن الأداء بدا أضعف ضمن بيئة Claude Code؛ إذ تراجعت قدرة النموذج على رفض طلبات مثل تطوير برمجيات خبيثة أو كتابة أكواد لهجمات DDoS أو إنشاء أدوات مراقبة غير شرعية إلى 78% فقط.

 

وتعكس هذه النتائج – رغم التقدم الملحوظ – حجم التحدي الذي ما يزال يواجه Anthropic وغيرها من المنافسين: تطوير نماذج قوية وفعّالة وآمنة، قادرة على الإنجاز دون أن تسقط ضحية للاستغلال الخبيث.

جوجل كلاود تقدم شريحة Axion الجديدة لخدمات البث وتنافس على ميزانيات المطورين
شاهد المزيد
أعلنت شركة هواوي رسميًا عن إطلاق سلسلة هواتف Mate 80 الجديدة، التي تصل بمزيج من التصميم المتطور، وال...

أعلنت شركة هواوي رسميًا عن إطلاق سلسلة هواتف Mate 80 الجديدة، التي تصل بمزيج من التصميم المتطور، والكاميرات الاحترافية، والمعالجات الحديثة، إلى جانب تعزيزات كبيرة في الأداء. وتمثل السلسلة استمرارًا لهواتف Mate التي تُعد الفئة الرائدة الأبرز لدى هواوي، مع اختلافها في الفلسفة والمزايا عن سلسلة Pura.


 

وبعد التراجع الذي شهدته الشركة سابقًا نتيجة نقص المكوّنات، أعادت هواوي إحياء سلسلة Mate عام 2023 بإطلاق Mate 60، ثم Mate 70 العام الماضي، لتعود هذا العام بسلسلة Mate 80 التي تستهدف المنافسة بقوة في سوق الهواتف الفاخرة.

 

وتتكون السلسلة من أربعة طرازات: Mate 80، Mate 80 Pro، Mate 80 Pro Max، ونسخة RS Ultimate Design المميزة، مقدّمةً مجموعة واسعة من الخيارات للمستخدمين من مختلف الفئات.

 

التصميم

 

اعتمدت السلسلة تصميمًا مُسطّحًا بإطار مستقيم وزوايا دائرية، مع الحفاظ على الشكل الدائري المميز لوحدة الكاميرا الخلفية، وتحسين الإطار المحيط بها. بينما يأتي إصدار RS Ultimate Design بتصميم كاميرا ثماني الأضلاع يمنحه طابعًا أكثر فخامة. وتتمتع الهواتف بتصنيفات IP68 و IP69 لمقاومة الماء والحرارة والضغط.

 

الشاشة

 

تأتي جميع إصدارات Mate 80 بشاشات مسطّحة منحنية 2.5D وبنسبة عرض عالية، مع فتحة للكاميرا الأمامية ودعم نظام التعرّف على الوجه ثلاثي الأبعاد.

وتمثل هذه الخطوة تحولًا في استراتيجية هواوي بالانتقال من الشاشات المنحنية إلى الشاشات المسطّحة.

 

كما تقدّم الشاشات سطوعًا غير مسبوق يصل إلى 8000 شمعة، لتكون الأعلى في أي هاتف ذكي متوفر. وتدعم أيضًا معدل تحديث متغيّر LTPO بين 1 و120 هرتز، إلى جانب تقنية تعتيم PWM عالية التردد وتحسين استجابة اللمس.

 

الأداء

 

تعمل السلسلة بمعالجات Kirin 9030 و Kirin 9030 Pro وفقًا لخيارات الذاكرة والسعة التخزينية، بينما يستخدم الطراز الأساسي معالج Kirin 9020. وتم تعزيز الأداء عبر نظام تبريد مطوّر وذاكرة عشوائية تصل إلى 16 جيجابايت، وترتفع إلى 20 جيجابايت في إصدار RS Ultimate Design، وهو الرقم الأعلى في تاريخ هواتف هواوي.

 

الكاميرا

 

يحمل Mate 80 كاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة واسعة بدقة 40 ميجابكسل، وعدسة بيريسكوب بدقة 12 ميجابكسل، إضافة إلى كاميرا متعددة الأطياف من الجيل الثاني لضبط الألوان.

 

أما Mate 80 Pro فيأتي بكاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة واسعة بدقة 40 ميجابكسل، إضافة إلى نظام تكبير مزدوج يوفر تقريبًا بصريًا يصل إلى 8x مع دعم الماكرو.

 

وتحصل إصدارات Mate 80 Pro Max و RS Ultimate Design على إعدادات كاميرا متقدمة تشمل عدسة ماكرو بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة تكبير بدقة 50 ميجابكسل تقدم تقريبًا بصريًا بين 6.2x و12.4x.

 

كما تدعم السلسلة فتحة عدسة مادية قابلة للتغيير وتقنيات XMAGE لتحسين جودة الصور، مع كاميرا أمامية مدمجة بمستشعر ToF للتعرّف ثلاثي الأبعاد على الوجه.

 

البطارية

 

يحمل طرازَي Mate 80 و Mate 80 Pro بطارية بسعة 5750 ميلي أمبير، بينما ترتفع السعة إلى 6000 ميلي أمبير في طرازَي Pro Max و RS Ultimate Design. وتدعم السلسلة شحنًا سلكيًا بقدرة 100 واط، وشحنًا لاسلكيًا بقدرة 80 واط، بالإضافة إلى شحن لاسلكي عكسي بقدرة 20 واط.

 

وتعمل جميع هواتف السلسلة بنظام HarmonyOS 6 الذي يجلب تحسينات في الأداء والذكاء الاصطناعي وتجربة الاستخدام. وتتراوح الأسعار بين 660 و 1260 دولارًا حسب الإصدار والسعة، بينما يبدأ سعر الإصدار الفاخر RS Ultimate Design من 1700 دولار.
شاهد المزيد
ملخص لأهم أخبار اليوم الرابع والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:...

ملخص لأهم أخبار اليوم الرابع والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


جوجل تسابق الزمن لتعزيز قدرات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وسط تنافس عالمي محتدم

إكس تطلق ميزة "حول هذا الحساب" عالميًا لتعزيز الشفافية مع تحديات الدقة والخصوصية

مستثمرو الإمارات يمنحون الذكاء الاصطناعي ثقة غير مسبوقة لإدارة الثروات




جوجل تسابق الزمن لتعزيز قدرات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وسط تنافس عالمي محتدم


أبلغت جوجل موظفيها بأنها مضطرة لمضاعفة قدراتها في تقديم خدمات الذكاء الاصطناعي كل ستة أشهر، وذلك في ظل الارتفاع الهائل في الطلب العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. ويأتي هذا التوجه ضمن استراتيجية طويلة الأمد تهدف لتحقيق نمو يصل إلى ألف ضعف خلال أربع إلى خمس سنوات.

التفاصيل من هنا




إكس تطلق ميزة "حول هذا الحساب" عالميًا لتعزيز الشفافية مع تحديات الدقة والخصوصية


أعلنت منصة إكس، المعروفة سابقًا بتويتر، عن إطلاق ميزة جديدة على نطاق عالمي تحت اسم “حول هذا الحساب About This Account”، في خطوة وصفها البعض بأنها واحدة من أكبر محاولاتها لتعزيز الشفافية والتحقق من هوية الحسابات الرقمية.

التفاصيل من هنا




مستثمرو الإمارات يمنحون الذكاء الاصطناعي ثقة غير مسبوقة لإدارة الثروات


في ظل النمو المتسارع الذي يشهده قطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كأحد أبرز المراكز الإقليمية لتبني الابتكار، ولا سيما في توظيف الذكاء الاصطناعي داخل المنظومة المالية. فقد أظهر استطلاع حديث أن المستثمرين في الإمارات باتوا على استعداد أكبر من أي وقت مضى لتمكين الخوارزميات الذكية من توجيه قراراتهم المالية.

التفاصيل من هنا




آيفون 17 برو ماكس.. أبرز التسريبات حول التصميم والمواصفات وموعد الإطلاق
شاهد المزيد
في ظل النمو المتسارع الذي يشهده قطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط، تبرز دولة الإمارات ا...

في ظل النمو المتسارع الذي يشهده قطاع التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كأحد أبرز المراكز الإقليمية لتبني الابتكار، ولا سيما في توظيف الذكاء الاصطناعي داخل المنظومة المالية. فقد أظهر استطلاع حديث أن المستثمرين في الإمارات باتوا على استعداد أكبر من أي وقت مضى لتمكين الخوارزميات الذكية من توجيه قراراتهم المالية.


 

الاستطلاع، الذي أجرته شركة Alpheya المتخصصة في إدارة الثروات، كشف عن زيادة ملحوظة في ثقة المستثمر الإماراتي بالحلول التقنية كبديل للمستشارين البشريين، وهي ثقة تتفوق على نظيراتها في العديد من الأسواق العالمية المتقدمة. ولا يقتصر هذا التحول على إعادة تشكيل العلاقة بين المستثمر والتكنولوجيا، بل يمهد لمرحلة جديدة من الفرص والتحديات أمام المؤسسات المالية، حيث لم يعد السؤال: هل سيؤثر الذكاء الاصطناعي في القطاع المالي؟ بل: متى وكيف سيستحوذ على إدارة الثروات بالكامل؟

 

ثقة استثنائية في الذكاء الاصطناعي

شمل الاستطلاع – الذي أُجري بين مايو ويونيو 2025 – 509 مستثمرين من شرائح مختلفة، من بينهم مستثمرون أفراد وأصحاب ملاءة مالية عالية. وأبرزت نتائجه مؤشرات قوية على تقبّل التكنولوجيا:

 

73% من المشاركين قالوا إنهم مستعدون لاعتماد الذكاء الاصطناعي كبديل للمستشارين البشريين في إدارة الثروات.

 

70.8% أكدوا ثقتهم بالذكاء الاصطناعي في إدارة محافظهم الاستثمارية.

 

وتبدو درجة القبول أكثر وضوحًا لدى فئة أصحاب الثروات الكبيرة (HNWIs)، إذ أعرب 52% منهم عن رضاهم باستخدام الذكاء الاصطناعي، مقارنة بـ 37% فقط من المستثمرين الأفراد. وتشير هذه الفجوة إلى أن الفئات الأكثر ثراءً هي الأكثر استعدادًا لتبنّي الأدوات الاستثمارية المتقدمة.

 

وتضع هذه الأرقام الإمارات ضمن الدول الأكثر تقدمًا في دمج الذكاء الاصطناعي داخل الخدمات المالية، مدفوعة بالاستخدام الواسع للتقنيات الذكية والإقبال المتزايد على الذكاء الاصطناعي التوليدي في الحياة اليومية.

 

تحديات تواجه التجربة الرقمية

على الرغم من الحماس الكبير للتحول الرقمي، أشار الاستطلاع إلى فجوة بين تطلعات المستثمرين والمنتجات المتاحة حاليًا؛ إذ قال 40% من المستثمرين إن العروض الحالية لا تلبّي احتياجاتهم. كما أظهرت البيانات أن نصف أصحاب الثروات العالية فقط، وثلث مستثمري التجزئة، يشعرون بالرضا تجاه الحلول الرقمية المتوافرة.

 

هذه المؤشرات توضح أن المنصات الحالية تفتقر إلى مستوى السلاسة والتخصيص الذي يتوقعه المستثمر، وأن الاستعداد للتحول الرقمي لا يقابله دائمًا تجربة رقمية متكاملة وفعّالة.

 

العامل البشري ما زال حاضرًا

ورغم الثقة الكبيرة في الأنظمة الذكية، إلا أن البعد الإنساني لا يزال يشكل عنصرًا مهمًا في اتخاذ القرارات المالية، حيث ذكر نحو 50% من المستثمرين أنهم يلجؤون لأفراد العائلة عند اتخاذ القرارات الاستثمارية المهمة. وهذا يعكس أن العلاقات الشخصية والمعرفة العميقة بالسياق، وهي عناصر يتميز بها الإنسان، لا تزال تمثل أساسًا لا يمكن للتكنولوجيا أن تلغيه بالكامل.

 

ماذا تعني هذه التحولات للقطاع المالي؟

تكشف نتائج الاستطلاع أن السوق المالي في دولة الإمارات يقف أمام تحول جذري، خصوصًا مع توافر بيئة تشريعية متقدمة في مناطق مثل سوق أبوظبي العالمي ومركز دبي المالي العالمي، إلى جانب المبادرات الوطنية مثل "استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031" التي تدعم الابتكار المسؤول.

 

هذا الإقبال المتزايد على الحلول الرقمية يمهد لنمو الخدمات المالية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، ويشجع على دخول شركات التكنولوجيا المالية المتخصصة إلى السوق الإماراتي، ويؤكد في الوقت ذاته أن الرقمنة لم تعد خيارًا، بل ضرورة وجود للمؤسسات المالية.

 

وفي النهاية، يبدو أن مستقبل إدارة الثروات في الإمارات سيعتمد على معادلة جديدة تمزج بين الدقة الخوارزمية واللمسة الإنسانية، لتلبية تطلعات جيل جديد من المستثمرين الذين يثقون بالتكنولوجيا… لكن دون التخلي عن دور الإنسان.
شاهد المزيد
أعلنت منصة إكس، المعروفة سابقًا بتويتر، عن إطلاق ميزة جديدة على نطاق عالمي تحت اسم “حول هذا الحساب A...

أعلنت منصة إكس، المعروفة سابقًا بتويتر، عن إطلاق ميزة جديدة على نطاق عالمي تحت اسم “حول هذا الحساب About This Account”، في خطوة وصفها البعض بأنها واحدة من أكبر محاولاتها لتعزيز الشفافية والتحقق من هوية الحسابات الرقمية.


 

تهدف الميزة إلى تحسين موثوقية الهوية الرقمية والحد من التضليل، إلا أن الإطلاق لم يخلُ من الجدل، بعد أن كشفت البيانات المنشورة مواقع جغرافية غير متوقعة للعديد من الحسابات، ما أثار نقاشات واسعة حول دقة المعلومات وتداعيات عرض المواقع الجغرافية للمستخدمين.

 

وتتيح الميزة الجديدة للمستخدمين الاطلاع على معلومات موسعة عن الحسابات، تشمل الدولة التي أُنشئ فيها الحساب، والدولة التي يقيم فيها صاحب الحساب حاليًا، وعدد مرات تغيير اسم المستخدم، وطريقة الاتصال بالمنصة سواء عبر الويب أو التطبيقات المختلفة. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود مشابهة اعتمدتها منصات أخرى، مثل خاصية "شفافية الصفحات" في فيسبوك وميزة "حول هذا الحساب" في إنستاجرام.

 

يمكن للمستخدمين الاطلاع على بيانات حساباتهم من خلال الضغط على خيار تاريخ الانضمام في صفحة الحساب، مع إمكانية عرض الدولة أو المنطقة/القارة، حيث تُعرض الدولة بشكل افتراضي، ويمكن استخدام نفس الطريقة للتحقق من حسابات الآخرين.

 

وأقر نيكيتا بير، رئيس المنتجات في إكس، بأن البيانات المعروضة للحسابات القديمة “ليست دقيقة تمامًا”، مؤكدًا أن الشركة ستعمل على معالجة الثغرات الأولية خلال الأيام المقبلة. وأوضح بعض المستخدمين أن المواقع الجغرافية الظاهرة لحساباتهم تبدو غير منطقية، فيما أشارت أسباب محتملة مثل استخدام شبكات VPN أو التنقل بين الدول، أو إدارة فرق متعددة للحسابات من مواقع مختلفة، أو الاعتماد على عناوين IP قديمة.

 

وأكدت تقارير تقنية أن بعض المواقع الجغرافية المعروضة قد تكون دقيقة فعلًا، خصوصًا في حالة الحسابات التي تُدار من خارج مواقعها الأصلية بهدف التضليل أو شن حملات احتيالية، بينما تبدو مواقع أخرى غير واقعية.

 

ولم يقتصر الجدل على دقة البيانات، بل امتد إلى مخاوف الخصوصية، خاصة بعد ظهور تنبيه على بعض الملفات الشخصية يشير إلى أن الدولة أو المنطقة قد لا تكون دقيقة عند الاتصال عبر VPN. وقد أعرب بعض المستخدمين عن قلقهم من تعرض صحفيين أو معارضين سياسيين للخطر، بينما يرى آخرون أن الميزة ضرورية لمكافحة حملات التضليل الأجنبية.

 

وعلى صعيد العالم العربي، أعادت الميزة تسليط الضوء على أنشطة ما يُعرف بـ"اللجان الإلكترونية" أو مزارع الحسابات التي تهدف للتأثير في النقاش السياسي. ويعتقد بعض المحللين أن الميزة قد تساعد في كشف هذه العمليات، رغم احتمالية الإفراط في تفسير البيانات غير الدقيقة. وقد تساهم هذه المعلومات في مواجهة التأثير الأجنبي والحملات المضللة، مع توفير أداة تحقق سهلة للتمييز بين الحسابات الحقيقية والمشبوهة.

 

في المقابل، يظل الكشف عن الموقع الجغرافي قضية حساسة فيما يتعلق بالخصوصية، خصوصًا لمن يعبر عن آرائه في بيئات قد لا تكون آمنة سياسيًا. ومع ذلك، تُمثل ميزة “حول هذا الحساب” خطوة مهمة نحو زيادة الشفافية، مع التزام إكس بتحسين الدقة ومعالجة المخاوف المرتبطة بالخصوصية في الإصدارات المقبلة.

شراكة إستراتيجية بين “كاكست” و”سفيرا” لتعزيز بنية الألعاب والرياضات الإلكترونية في السعودية
شاهد المزيد
أبلغت جوجل موظفيها بأنها مضطرة لمضاعفة قدراتها في تقديم خدمات الذكاء الاصطناعي كل ستة أشهر، وذلك في...

أبلغت جوجل موظفيها بأنها مضطرة لمضاعفة قدراتها في تقديم خدمات الذكاء الاصطناعي كل ستة أشهر، وذلك في ظل الارتفاع الهائل في الطلب العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. ويأتي هذا التوجه ضمن استراتيجية طويلة الأمد تهدف لتحقيق نمو يصل إلى ألف ضعف خلال أربع إلى خمس سنوات.


 

وخلال اجتماع داخلي عُقد في 6 نوفمبر، قدم أمين فهدات، نائب رئيس "غوغل كلاود"، عرضًا بعنوان "البنية التحتية للذكاء الاصطناعي"، كشف فيه أن المنافسة على مستوى البنية التحتية أصبحت "الجزء الأهم والأكثر تكلفة في سباق الذكاء الاصطناعي". وقد جاء ذلك بحضور الرئيس التنفيذي لألفابت سوندار بيتشاي، والمديرة المالية عنات أشكنازي، اللذين أجابا على أسئلة الموظفين حول مستقبل الاستثمار في هذا القطاع.

 

ويأتي هذا النقاش بعد إعلان ألفابت عن نتائج مالية قوية فاقت التوقعات خلال الربع الثالث، تزامن معها رفع الشركة لتوقعات الإنفاق الرأسمالي للمرة الثانية هذا العام إلى ما بين 91 و93 مليار دولار، مع الإشارة إلى "زيادة كبيرة" مرتقبة خلال عام 2026. كما رفعت شركات التقنية الكبرى مثل مايكروسوفت وأمازون وميتا حجم إنفاقها في القطاع، مع توقعات بأن يتجاوز مجموع إنفاقها هذا العام 380 مليار دولار.

 

وأكد فهدات أن هدف جوجل ليس التفوق في حجم الإنفاق بقدر ما هو بناء بنية تحتية تتميز بالموثوقية والأداء العالي والقدرة الفائقة على التوسع. وأضاف أن الشركة ستستثمر بقوة في تعزيز قدراتها عبر نماذج أكثر كفاءة ومعالجات مخصّصة، أبرزها وحدة المعالجة "تنسور" من الجيل السابع "Ironwood"، التي تتمتع بكفاءة طاقية أعلى بنحو 30 مرة مقارنة بالجيل الأول الذي أطلق عام 2018.

 

وأشار فهدات أيضًا إلى أن جوجل تمتلك ميزة استراتيجية من خلال مختبر "ديب مايند"، الذي يقود أبحاثًا متقدمة في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المستقبلية. وأوضح أن الشركة تحتاج إلى توفير قدرات حوسبة وشبكات وتخزين أكبر بألف مرة، مع الحفاظ على التكلفة واستهلاك الطاقة عند مستويات مقاربة للوضع الحالي، مؤكدًا أن تحقيق ذلك يتطلب تعاونًا واسعًا وتصميمًا مشتركًا بين مختلف فرق الشركة.

 

أما سوندار بيتشاي، فأكد خلال الاجتماع أن عام 2026 سيكون عامًا "حاسماً ومشحونًا بالمنافسة"، في ظل الضغط المتزايد لتلبية الطلب المتسارع على الحوسبة السحابية والبنى التحتية اللازمة لخدمة الجيل الجديد من نماذج الذكاء الاصطناعي.
شاهد المزيد
ملخص لأهم أخبار اليوم الثالث والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:...

ملخص لأهم أخبار اليوم الثالث والعشرون من نوفمبر 2025، نشارك معكم أهم أخبار التقنية و الريادة وفيها:


آبل تستعد لتوسيع حضورها في الفئة الاقتصادية بإطلاق أجهزة منخفضة التكلفة مطلع العام المقبل

شراكة سعودية–أميركية لبناء جيل جديد من مراكز البيانات ونشر نموذج Grok على مستوى المملكة

أدوبي تعلن استحواذها على Semrush لتعزيز حضور العلامات التجارية في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي




آبل تستعد لتوسيع حضورها في الفئة الاقتصادية بإطلاق أجهزة منخفضة التكلفة مطلع العام المقبل


تستعد شركة آبل لبدء عام جديد بإطلاق مجموعة موسّعة من أجهزتها المنخفضة التكلفة، في خطوة تعكس توجهًا واضحًا نحو تعزيز حضورها في الفئة الاقتصادية. ووفقًا لتقرير صادر عن مؤسسة الخدمات المالية الصينية GF Securities، تعمل الشركة على طرح هاتف iPhone 17e، والجيل الثاني عشر من الآيباد الأساسي، إلى جانب حاسوبي ماك بوك اقتصادي يُعد الإضافة الأبرز في هذا التوجّه.

التفاصيل من هنا




شراكة سعودية–أميركية لبناء جيل جديد من مراكز البيانات ونشر نموذج Grok على مستوى المملكة


أعلنت شركة "هيوماين" (HUMAIN)، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي والمختصة بتطوير قدرات متكاملة في مجال الذكاء الاصطناعي، عن توقيع اتفاقية إطار استراتيجية مع شركة xAI الأميركية، الرائدة في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة، والتي أسسها إيلون ماسك.

التفاصيل من هنا




أدوبي تعلن استحواذها على Semrush لتعزيز حضور العلامات التجارية في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي


أعلنت شركة أدوبي (Nasdaq:ADBE) عن إبرام اتفاقية نهائية للاستحواذ على شركة Semrush، المنصة العالمية المتخصصة في إدارة وقياس ظهور العلامات التجارية عبر الإنترنت، وذلك في صفقة نقدية بالكامل بقيمة 1.9 مليار دولار وبسعر 12 دولارًا للسهم. ويأتي هذا الاستحواذ ضمن استراتيجية أدوبي لتعزيز منظومتها الرقمية وتوسيع قدراتها في مجالات تحسين محركات البحث (SEO) وتحسين الظهور عبر محركات الذكاء الاصطناعي التوليدي (GEO).

التفاصيل من هنا




أبل تستعد لثورة في هواتفها: iPhone 18 بذاكرة 12 جيجابايت وإطلاق أول آيفون قابل للطي في 2026
شاهد المزيد

نراكم في


سيتم المتابعة من فريق تك عربي لتغطية الأحداث القادمة

كو بايلوت